استندت الى شباكى اقلب فى صفحات كتابى .... ابحر مع معانيه.... وجدت نفسى اعيش فى قصة خياليه...
هنا بيتى وهذه ارضى ... وهاهى حبيبتى تجمع من بستانى الزهور وهى تدور حول نفسها باحساس جميل...
وانا افتح زراعى وهى تأتى تحتضن يدى ثم تقبل خدى بحنان ...
اقلب الصفحات ... اجد نفسى على صهر جوادى مودعا لاحبابى مسافر فى طريق بعيد... وحبيبتى تقف على الباب تبكى وهى بيديها تمسكونى...
اتجهت فى دروب طويله عما ابحث لا اعرف ولكنى متعلق هناك فى اول الصفحات بتلك الانسانه التى احبتنى...
عند كل زهرة بريه اقف اتاملها واقول ما اجملكى ايتها الزهره كانكى حبيبتى...
وعندما ارى عصفورة ترقص وتغنى اضحك وافتح زراعى اتخيلها حبيبتى سوف تحتضنى ...
وعند غروب الشمس فى سماء زرقاء بشفق جميل اظنها عيون حبيبتى حين ودعتنى ...
واستعجلت نفسى من شوقى وقلبت الصفحات بسرعة كى اصل الى فصلها الاخير...
وجدت نفسى عائد على فرسى من بعيد والشمس تشرق فى يوم جديد...
وحبيبتى على عادتها خرجت تجمع الازهار...
واتيت من خلفها ولم تشعر بى....
ونزلت من على فرسى برقة وهى لم ترانى... وحين التفت ورائتنى كان صاعق من السماء اتاها...
قفزت واحتضنتنى وكانها لم تنم من سنين .... وانا ظللت ادور بها فرحا بها وهى لى تقول .. اياك وغابك عنى ايها المجنون...
وعند النهايه نظرت من شباكى الى القمر فوجدته مضيئا ... فهل ياحبيبتى تحبين ان تقرئى كتابى...
هنا بيتى وهذه ارضى ... وهاهى حبيبتى تجمع من بستانى الزهور وهى تدور حول نفسها باحساس جميل...
وانا افتح زراعى وهى تأتى تحتضن يدى ثم تقبل خدى بحنان ...
اقلب الصفحات ... اجد نفسى على صهر جوادى مودعا لاحبابى مسافر فى طريق بعيد... وحبيبتى تقف على الباب تبكى وهى بيديها تمسكونى...
اتجهت فى دروب طويله عما ابحث لا اعرف ولكنى متعلق هناك فى اول الصفحات بتلك الانسانه التى احبتنى...
عند كل زهرة بريه اقف اتاملها واقول ما اجملكى ايتها الزهره كانكى حبيبتى...
وعندما ارى عصفورة ترقص وتغنى اضحك وافتح زراعى اتخيلها حبيبتى سوف تحتضنى ...
وعند غروب الشمس فى سماء زرقاء بشفق جميل اظنها عيون حبيبتى حين ودعتنى ...
واستعجلت نفسى من شوقى وقلبت الصفحات بسرعة كى اصل الى فصلها الاخير...
وجدت نفسى عائد على فرسى من بعيد والشمس تشرق فى يوم جديد...
وحبيبتى على عادتها خرجت تجمع الازهار...
واتيت من خلفها ولم تشعر بى....
ونزلت من على فرسى برقة وهى لم ترانى... وحين التفت ورائتنى كان صاعق من السماء اتاها...
قفزت واحتضنتنى وكانها لم تنم من سنين .... وانا ظللت ادور بها فرحا بها وهى لى تقول .. اياك وغابك عنى ايها المجنون...
وعند النهايه نظرت من شباكى الى القمر فوجدته مضيئا ... فهل ياحبيبتى تحبين ان تقرئى كتابى...