الرئيسية
رمضان احلى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله .. والصلاة والسلام على الهادي البشير
عليه أفضل الصلاة والتسليم
وبعــد :
للنفحات الإيمانية مواسم .. ورمضان كله موسم إيمان
وللتجارة الرابحة أوقات .. ورمضان كله تجارة رابحة
نحتار بين جمال نهاره ولذة ليله
فكلّـه جميـلٌ ، جميـلْ
سبحان من جمّـله بالقرآن .. فهو شهر القرآن
وكم سألت نفسي هذا الســؤال :
منذ متى قرأت صفحة من كتاب الرحمن ؟؟
وها أنا أسألكم أحبتي في الله
منـــذ متــــى ؟
فليس والله لنا شرف من الدنيا نعلي به الرؤوس
كـشرف تـــلاوته وتـــدبره
فهو كلام الربّ الرحيم
( شفاء لما في الصدور )
رمضان جمـــيل
نــعم
إنه يعود بنا لذكريات ونفحات إيمانية
فيبعدنا عن الدنيا وضوضائها
ويقربنا من بيت الله وكتابه .. وكأنه يقول لنا :
هنا النصر
هــنا السعادة
هـــــنا الراحــــة
هــــنا مزرعة الآخرة
فلا أجمل ولا ألذ من سجدة في لياليه ..
ولا أرق وأعذب من
دمعة تسيل خشوعًا من الإيمان الحاصل فيه
صدقة وصلة .. ورحمة وبر .. وصيام وقيام
كلها تمتزج بروحانية رمضان
فلا يلام العشاق بالنحيب في آخر أيامه ..
فالحــــب قد بلغ منهم منزلا
فهو المدرسة الشهرية التي تعود كل سنة لبعضنا ..
وبعضنا قد لاتعود له لأنه سيلتحق بأهل المقابر
أحــبتي في الله
لنشحذ الهمم .. فالشهر قد فتح أبوابه
التوبة التـــوبة .. والأوبة الأوبــــة
ومن لم يبكي فليتباكى .. وليلتحق بركب التائبين
فلربما كان رمضان 1430 هو آخر رمضان لنا
كما قد أخذ أحبابًا وخلانًا في الأعوام السابقة
اللهم اجعلنا ممـــن
إذا دعي أجاب .. وإذا نوصح تاب
وإذا أبعد منك فإليك يكون المـــآب
اللهم أنزل علينا من فيض رحماتك
واغسل ذنوبنا بكريم عفوك وغفرانك
اللهم اختم لنا ولأهلنا ومن نحب بـ لا إله إلا الله
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله .. والصلاة والسلام على الهادي البشير
عليه أفضل الصلاة والتسليم
وبعــد :
للنفحات الإيمانية مواسم .. ورمضان كله موسم إيمان
وللتجارة الرابحة أوقات .. ورمضان كله تجارة رابحة
نحتار بين جمال نهاره ولذة ليله
فكلّـه جميـلٌ ، جميـلْ
سبحان من جمّـله بالقرآن .. فهو شهر القرآن
وكم سألت نفسي هذا الســؤال :
منذ متى قرأت صفحة من كتاب الرحمن ؟؟
وها أنا أسألكم أحبتي في الله
منـــذ متــــى ؟
فليس والله لنا شرف من الدنيا نعلي به الرؤوس
كـشرف تـــلاوته وتـــدبره
فهو كلام الربّ الرحيم
( شفاء لما في الصدور )
رمضان جمـــيل
نــعم
إنه يعود بنا لذكريات ونفحات إيمانية
فيبعدنا عن الدنيا وضوضائها
ويقربنا من بيت الله وكتابه .. وكأنه يقول لنا :
هنا النصر
هــنا السعادة
هـــــنا الراحــــة
هــــنا مزرعة الآخرة
فلا أجمل ولا ألذ من سجدة في لياليه ..
ولا أرق وأعذب من
دمعة تسيل خشوعًا من الإيمان الحاصل فيه
صدقة وصلة .. ورحمة وبر .. وصيام وقيام
كلها تمتزج بروحانية رمضان
فلا يلام العشاق بالنحيب في آخر أيامه ..
فالحــــب قد بلغ منهم منزلا
فهو المدرسة الشهرية التي تعود كل سنة لبعضنا ..
وبعضنا قد لاتعود له لأنه سيلتحق بأهل المقابر
أحــبتي في الله
لنشحذ الهمم .. فالشهر قد فتح أبوابه
التوبة التـــوبة .. والأوبة الأوبــــة
ومن لم يبكي فليتباكى .. وليلتحق بركب التائبين
فلربما كان رمضان 1430 هو آخر رمضان لنا
كما قد أخذ أحبابًا وخلانًا في الأعوام السابقة
اللهم اجعلنا ممـــن
إذا دعي أجاب .. وإذا نوصح تاب
وإذا أبعد منك فإليك يكون المـــآب
اللهم أنزل علينا من فيض رحماتك
واغسل ذنوبنا بكريم عفوك وغفرانك
اللهم اختم لنا ولأهلنا ومن نحب بـ لا إله إلا الله
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه وسلم
