اعلم...حبيبي أني امرأه بداخلها الفصول الأربعه
لست كالقصر من الرمال على شاطئ البحر
حتى إذا ماجاءت موجة هدمت ذلك القصر
وهدمت تلك الأحلام
أنا أيقن أني على أرض الواقع
أرتقي بطموحي حتى تكون مثل
شموخ شجرة الفصول الأربعة
ثابته مهما يحصل حولها
ومهما يعصف
ربيعا
مزهرة مورقه لايعكر جمالها شيئ
بريئة مملوئة بقطرات الندى
صيفا
صامده ورائعة رغم حرارة الشمس الآهبه
أنشر ظلي بكل حب وحنان
رغم قسوة مايحيط بي
خريفا
أرمي بكل أوراقي الذابلة التالفة
وأخلص نفسي وأنقيها من كل ما يشوبها
من حزن وألـــــم
شتاءا
ثابته بشموخ وبقوة
رغم أكوام الثلج الباردة صامدة
رغم العواصف والشدائد التي تعصف بحياتنا
امرأة رائعة
مثيرة للجدل والشجن،
وقد أكون متناقضة مع سبق الإصرار والترصّد،
في داخلي الفصول الأربعة،
فراشة سعيدة تهرب إلى الضوء
فتحترق بنوره وناره،
أي كلمة حب. تحتل قلبي
وقلبي مثل شخصيتي،
تلّون الحيرة صورته
يحلم بالاستقرار ويخافه.
يتمنى الدفء ويبتعد عنه،
يبحث عن الأمان ولا يعثر عليه
إنها خلطة ساخنة،
أعماقها طازجة،
أحلامها ملتهبة،
أحلم بالعثور على قلب أسكنه
أذن تسمعني
عقل يفهمني
حلم أحققه ونجاح أحصده.
لا اريد أن أعيش الحب ولا أستمتع به،
,ان أعيش الحياة ولا أحس بها،
أتمنى الســــــعاده
لكن لا أفهم أسرارها أو كيف أحصل عليها؟
ولا أريد أن أغرق في بحر الدنيـــــــــاااااااااا
وأتخلى عن الانسانيه بداخلي
أريد الحياه بلا تبرُّج… بلا سيناريو…
بلا لحظة كذب وااااااااااااحدة
تضطرني وفي كل مرة
دخول «المحارة» الخاصه بي.
احمل بداخلي حبا عظيما
احمل لك شوقا كبيرا
شوقا يقتلني ....... يحرقني ..... يذبحني
شوقي لك دمعا .... الما .... حزنا
آآآآه كم أعشق دموعي حين تسيل شوقا اليك
كم أعشق المي وعذابي
كم أعشق حياتي ......... فقط لأنك جزء منها
جعلت من قلبي الصغير قصرا
وجعلتك ملكي
تربعت على عرش قلبي ...... ملكته
أحبك .... نعم احبك
وحبك بات نبض قلبي
حبك بات انفاسي
لست كالقصر من الرمال على شاطئ البحر
حتى إذا ماجاءت موجة هدمت ذلك القصر
وهدمت تلك الأحلام
أنا أيقن أني على أرض الواقع
أرتقي بطموحي حتى تكون مثل
شموخ شجرة الفصول الأربعة
ثابته مهما يحصل حولها
ومهما يعصف
ربيعا
مزهرة مورقه لايعكر جمالها شيئ
بريئة مملوئة بقطرات الندى
صيفا
صامده ورائعة رغم حرارة الشمس الآهبه
أنشر ظلي بكل حب وحنان
رغم قسوة مايحيط بي
خريفا
أرمي بكل أوراقي الذابلة التالفة
وأخلص نفسي وأنقيها من كل ما يشوبها
من حزن وألـــــم
شتاءا
ثابته بشموخ وبقوة
رغم أكوام الثلج الباردة صامدة
رغم العواصف والشدائد التي تعصف بحياتنا
امرأة رائعة
مثيرة للجدل والشجن،
وقد أكون متناقضة مع سبق الإصرار والترصّد،
في داخلي الفصول الأربعة،
فراشة سعيدة تهرب إلى الضوء
فتحترق بنوره وناره،
أي كلمة حب. تحتل قلبي
وقلبي مثل شخصيتي،
تلّون الحيرة صورته
يحلم بالاستقرار ويخافه.
يتمنى الدفء ويبتعد عنه،
يبحث عن الأمان ولا يعثر عليه
إنها خلطة ساخنة،
أعماقها طازجة،
أحلامها ملتهبة،
أحلم بالعثور على قلب أسكنه
أذن تسمعني
عقل يفهمني
حلم أحققه ونجاح أحصده.
لا اريد أن أعيش الحب ولا أستمتع به،
,ان أعيش الحياة ولا أحس بها،
أتمنى الســــــعاده
لكن لا أفهم أسرارها أو كيف أحصل عليها؟
ولا أريد أن أغرق في بحر الدنيـــــــــاااااااااا
وأتخلى عن الانسانيه بداخلي
أريد الحياه بلا تبرُّج… بلا سيناريو…
بلا لحظة كذب وااااااااااااحدة
تضطرني وفي كل مرة
دخول «المحارة» الخاصه بي.
احمل بداخلي حبا عظيما
احمل لك شوقا كبيرا
شوقا يقتلني ....... يحرقني ..... يذبحني
شوقي لك دمعا .... الما .... حزنا
آآآآه كم أعشق دموعي حين تسيل شوقا اليك
كم أعشق المي وعذابي
كم أعشق حياتي ......... فقط لأنك جزء منها
جعلت من قلبي الصغير قصرا
وجعلتك ملكي
تربعت على عرش قلبي ...... ملكته
أحبك .... نعم احبك
وحبك بات نبض قلبي
حبك بات انفاسي