الثــــعلب المـــصـــري العجــــوز عمر سليمان
طالما هذا الرجل رئيس للمخابرات المصرية أذن مصــر فى أمان تــــــام
فالجهاز المصري للمخابرات ماشاء الله من أقوي 4 أجهزة مخابرات فى العالم فدائماًَ وأبداًَ نصفع الموساد بضربات متلاحقة وكان لي الشرف قبل ذلك عندما حضر الجاسويس المصري الأستاذ أحمد الهوان الشهير بجمعة الشوان الى مدينة دسوق ومدرستي السابقة مدرستة الدكتور أحمد زويل الثانوية عندما كنت فى المرحلة الثانوية كنت من المستمعين له وصافحته وقال فى الندوة أشياء تظهر كم جهاز المخابرات المصري كالجبل الفولازي.
بمعنى أخر..لمن يشكك فى قدرة مصر العسكرية المخابرات المصرية كانت وستظل قادرة على صفع المخابرات الأسرائلية..أيضاًَ الجيش المصري قادر على صفع الجيش الأسرائيلى..
نبذه عن حياه عمر سلميان
عمر محمود سليمان هو مدير جهاز المخابرات العامة المصرية الحالي، ولد في 2 يوليو 1936 ينتمي إلي محافظة قنا في جنوب مصر. تلقي تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة، ومن بعد ذلك تلقي تدريبا عسكريا إضافيا في الاتحاد السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم السياسية في جامعة القاهرة وجامعة عين شمس. تولى سليمان إدارة المخابرات العامة عام 1993, و هو متزوج و له ثلاث بنات
المؤهلات العلمية والعسكرية
* بكالوريوس في العلوم العسكرية
* ماجستير في العلوم العسكرية
* ماجستير في العلوم السياسية ، من جامعة القاهرة
* زمالة كلية الحرب العليا
* دورة متقدمة، من الإتحاد السوفيتي
المناصب التي تولاها
* رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة.
* مدير المخابرات العسكرية.
* رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية بدءا من 1993 م حتى الآن.
الأوسمة والأنواط والميداليات
* وسام الجمهورية، من الطبقة الثانية
* نَوْط الواجب، من الطبقة الثانية
* ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة
* نوط الواجب، من الطبقة الأولى
* نوط الخدمةالممتازة
حياته السياسية
* اختير في السنوات الأخيرة مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني مبارك للقضية الفلسيطينية و كان له دور رئيسي وفعال في اتفاق الصلح بين حركة فتح و حركة حماس. كما ظهر اسمه إبان فترة الانتخابات الرئاسية في مصر كثيرا كخليفة متوقع للرئيس مبارك و لكن سنه التي تجاوزت السبعين عاما تضعف من موقفه كثيرا.
* ليس هناك معلومات كثيرة متاحة عن اللواء عمر سليمان، الرجل الغامض الذي يقود جهاز المخابرات المصرية منذ 13 عاماً. هذا الرجل، الذي يشغل منصب رئيس أهم جهاز أمني في مصر، رشحته بعض الأوساط الديبلوماسية الغربية والعربية، في معظم الأوقات، لخلافة الرئيس المصري حسني مبارك أو لمنصب النائب الذي لا يزال شاغراً منذ عام 1981 م.
* تطرح الأوساط الإعلامية والديبلوماسية بقوة حالياً، اسم اللواء سليمان بوصفه مرشحاً لشغل منصب نائب الرئيس، ولا سيما بعدما أعلن جمال مبارك ، ابن الرئيس وأمين لجنة السياسات في الحزب الحاكم، أن الحزب يفكّر في تعيين شخص ما في هذا المنصب الحيوي , لكن اللواء - الذي يحظى بثقة مبارك الأب واحترام الشارع العادي - لم يعرف عنه يوماً انخراطه في ملفات الشؤون الداخلية، كما أنه تحول في الآونة الأخيرة وزيراً مواز لوزير الخارجية ومبعوثاً شخصياً للرئيس.
* قبل سنوات، كان معظم المصريين يجهلون اسم الرجل الذي يتولى إدارة شؤون جهاز المخابرات العامة المصرية المكلف مكافحة عمليات التجسس التي تحاول بعض الدول الأجنبية، وخاصة إسرائيل، القيام بها ضد المصالح والأهداف المصرية الحيوية.
نظرة عن قرب
* قد لا تتوافر صورة واحدة «مع ابتسامة» للواء عمر سليمان حيث تكسو الجدية والصرامة ملامح وجهه على نحو مستمر، ما جعل البعض يصفه بأبي الهول، كما أنه لم يدلِ، خلال السنوات الماضية، بأي حديث أو تصريح صحافي، سواء لوسائل الإعلام المحلية أو العالمية. الا إن الوضع يصبح مختلفاً تماماً في القاعات المغلقة، حيث يكون الوجه الحقيقي للواء سليمان، الذي يعدّّ ثاني لواء في التشكيلة الحالية للحكومة المصرية بعد وزير الداخلية المصري اللواء حبيب العادلي. وتوضح هذه المصادر أن «خلف الأبواب المغلقة، يتحدث اللواء سليمان بطلاقة وبشكل مباشر وموجز، فهو يعرف كيف يصل إلى النقطة التي يريدها بشكل مباشر وحاسم في الوقت نفسه».
* رغم الغموض الذي يحيط بشخصية اللواء أو تاريخه في جهاز المخابرات الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى الأشهر الأولى من عمر ثورة يوليو 1952 م ، فإن هناك من يقول إنه واحد من أكثر المسؤولين الذين يلقون احترام وتقدير الشارع المصري، بالنظر إلى النجاح المتواصل الذي سجلته المخابرات المصرية في عهده، في ما يتعلق بمكافحة أنشطة التجسس التي تقوم بها المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ضد مصر.
* أصلع الشعر، متوسط الطول ، لا يثير الانتباه بصورة خاصة ، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة ، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً، و عندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، و هو شخص يترك إنطباعاً قوياً يملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية واضحة .
* قد ساهم هذا الرجل كعمله كمبعوث شخصي للرئيس مبارك وفي تهدئة الأجواء بين الفصائل الفلسطينية و لكنه عدل عن التدخل في أزمة الهجوم الأسرائيلي علي حماس كونه يتم معالجته من قبل الرئيس نفسه.
بعض صور الثعلب
الصوره دى بتفكرنى بى السادات رحمه الله