فنفرح بحريتنا ونسعد بتحقيق اهدافنا ونحتفل بميلاد مصر جديده ولكن بدون ان نجرح فى احد ولا نشتم ونشمت فى احد فهذا كان اسمه رئيس مصر السابق
ارى الفرحه تملى قلوبكم ايها المصريين كفرحه المصريين عند الانتصار فى حرب اكتوبر
ارى الفرحه كفرحتنا عند عوده ارضينا وسيناء بسلام
ارى فرحتكم كفرحتنا عند انتصارنا بكاس الامم وفوزنا بكاس فاريقيا
فكم كنت سعيد فى كل فرحه ارها وكل انتصار اعيشه وكل انتصار حققه المصريين
ولكن اليوم فرحتكم من اسواء الاحزان لقلبى فهذه لم تكن حرب نحارب فيها عدونا وانتصارنا
فليس من اخلاقنا الفرحه والشماته فى واحد مننا فى رئيس مصر السابق فى قائد وعسكرى دافع عن ارضه حربا وسلم
فنحن المصريين اصحاب الكرم والاخلاق والشهامه والقيم والمبادى والاخلاق فكل العالم يشهد لنا ذلك
فيا للاسف عن ضياع كل ذلك اماا عيوننا ضد رئيس شعبنا وارضنا
فارجوكوا لا تنسوا اننا المصريين دفعنا عن حقنا وحريتنا فقد حصلنا عليها وحققنا اغرضنا ومطالبنا واحلامنا
فلا داعى للشماته وللاهانه للرئيس محمد حسنى مبارك فهذه ليست اخلاق المصريين فلا تضيعوا مبادئنا واخلاقنا امام اطفالنا انت كنتم حرصون ع مستقبلنا
من اعماق مواطن مصرى حزين رغم فرحته لتحقيق كل مطالينا واحلامنا وتحقيق اهداف ثورتنا العظيمه فلا تجعلونى اكره ما اسعدنى كثيرا
ارى الفرحه تملى قلوبكم ايها المصريين كفرحه المصريين عند الانتصار فى حرب اكتوبر
ارى الفرحه كفرحتنا عند عوده ارضينا وسيناء بسلام
ارى فرحتكم كفرحتنا عند انتصارنا بكاس الامم وفوزنا بكاس فاريقيا
فكم كنت سعيد فى كل فرحه ارها وكل انتصار اعيشه وكل انتصار حققه المصريين
ولكن اليوم فرحتكم من اسواء الاحزان لقلبى فهذه لم تكن حرب نحارب فيها عدونا وانتصارنا
فليس من اخلاقنا الفرحه والشماته فى واحد مننا فى رئيس مصر السابق فى قائد وعسكرى دافع عن ارضه حربا وسلم
فنحن المصريين اصحاب الكرم والاخلاق والشهامه والقيم والمبادى والاخلاق فكل العالم يشهد لنا ذلك
فيا للاسف عن ضياع كل ذلك اماا عيوننا ضد رئيس شعبنا وارضنا
فارجوكوا لا تنسوا اننا المصريين دفعنا عن حقنا وحريتنا فقد حصلنا عليها وحققنا اغرضنا ومطالبنا واحلامنا
فلا داعى للشماته وللاهانه للرئيس محمد حسنى مبارك فهذه ليست اخلاق المصريين فلا تضيعوا مبادئنا واخلاقنا امام اطفالنا انت كنتم حرصون ع مستقبلنا
من اعماق مواطن مصرى حزين رغم فرحته لتحقيق كل مطالينا واحلامنا وتحقيق اهداف ثورتنا العظيمه فلا تجعلونى اكره ما اسعدنى كثيرا