حبٌ تلخصَ في رسالة ِشوقٍ
ورسالةٌ لخصتْ حنيني له
وعزفٌ على اوتارِ الابجدية
أحيا في قلبي كلامهُ العذب
آآآآه ياحباً تربعَ في صدري
واشواقاً تملكتْ كياني
تعبتُ كثيراً
وأنا أعدُ أوراقَ..الحياةْ
تاريخيَّ معَكَ ..
وتاريخي َّ بعدكَ..
وتاريخيَّ قبلَ أنْ أراكَ
لقد غيرتَ خارطتي ..
لقد غيرتَ حدودي
عبثتَ في كل أرجائها
بجيوشكَ ...!!
المتناحرة ..المتناقضةَ
قضتْ عليَّ ...
كأنها التتار..
همجيةٌ كالمغول..
بربرية لاتجيد إيضاحَ لأي كلامْ..
سهامكَ ياسيدي..
لازالت في خاصرةِ الذاكرة..
ترى متى تتكسر ..!!
ل أني على وشكْ الأنهيار...
كلَ شيٍ قدْ تجمدَ... قد توقفَ فجاءة
كل الكائناتِ تسمرتْ تحتَ رموش عينيكَ
حتى إسمكَ أرتسمَ على عينيكَ بريقٌ من كواكبِ السماءْ
حتى البسماتْ تناثرتْ على ثغركَ
مثلَ عبق الياسمين َ والسوسنْ
و كل الحكاية ...
أنكَ أنتَ البدايةَ والنهاية
بالأمسِ قبلتني كل الفراشاتْ
بالأمسِ كُتِبَ تاريخَ ميلادي على تلكَ الوريقةَ البيضاءْ الصغيرةَ
بالأمس اسقيتني فنجانَ القهوةِ وقرأتُ فيهِ
أ نك َالكونْ بأجمعهِ
في عيونكَ الزرقاءْ بلونِ السماء كانَ يناديني شوقُ اللقاءْ
ا لشوقُ لحضنكَ....لوجهِكَ...لحبكَ
ع يناكَ قدْ ولدتْ في قلبى الصبا...
وأشعلتْ
في صدري نيرانٌ الحب الخامدةَ
عيناكَ بحر احبُ ان أغوصَ بهما
في غيابِكَ .. تضيقُ بي كل الأماكنْ
في غيابِكَ .. تَكبرُ مساحاتُ الحضورِ لديَّ
ووجُهكَ .. يبدو كل شئ ٍ يُحيط بي
مثلَ اسلاك سجنٌ مهجور
صَوتُكَ .. يَحجُبُ كلَ الأصواتِ عني
مِن بينَ صُخور شَواطئ الوهمِ والنسيانْ
أنطوتْ وأطبقتْ على أضلُعي
وبَدتْ نَفسي بإِخراج زَفراتِ قلبي مُتعاقبهَ لا تهدأ
في هذهِ اللحظة ... طـَـويتُ أوراقي
وجَـفَ قلمــي
وسأنتظركَ بفارغِ الصبرِ
أنتظرُ
أشراقة محياكَ
ليرحل َ ذَلكَ الوهمْ مني
ويَحُل الفَرحُ بلقياكْ
ا لى ذَلِكَ الوقت ْ والحنين المتقوقعْ في أعماقي
سأبقى مع قََنديلي المشتعلْ انتظرَْ رجوعكْ
ف ي ليالي الشتاء الباردة
حتى يحلُ ربيعَ عُمري من جديدْ
ورسالةٌ لخصتْ حنيني له
وعزفٌ على اوتارِ الابجدية
أحيا في قلبي كلامهُ العذب
آآآآه ياحباً تربعَ في صدري
واشواقاً تملكتْ كياني
تعبتُ كثيراً
وأنا أعدُ أوراقَ..الحياةْ
تاريخيَّ معَكَ ..
وتاريخي َّ بعدكَ..
وتاريخيَّ قبلَ أنْ أراكَ
لقد غيرتَ خارطتي ..
لقد غيرتَ حدودي
عبثتَ في كل أرجائها
بجيوشكَ ...!!
المتناحرة ..المتناقضةَ
قضتْ عليَّ ...
كأنها التتار..
همجيةٌ كالمغول..
بربرية لاتجيد إيضاحَ لأي كلامْ..
سهامكَ ياسيدي..
لازالت في خاصرةِ الذاكرة..
ترى متى تتكسر ..!!
ل أني على وشكْ الأنهيار...
كلَ شيٍ قدْ تجمدَ... قد توقفَ فجاءة
كل الكائناتِ تسمرتْ تحتَ رموش عينيكَ
حتى إسمكَ أرتسمَ على عينيكَ بريقٌ من كواكبِ السماءْ
حتى البسماتْ تناثرتْ على ثغركَ
مثلَ عبق الياسمين َ والسوسنْ
و كل الحكاية ...
أنكَ أنتَ البدايةَ والنهاية
بالأمسِ قبلتني كل الفراشاتْ
بالأمسِ كُتِبَ تاريخَ ميلادي على تلكَ الوريقةَ البيضاءْ الصغيرةَ
بالأمس اسقيتني فنجانَ القهوةِ وقرأتُ فيهِ
أ نك َالكونْ بأجمعهِ
في عيونكَ الزرقاءْ بلونِ السماء كانَ يناديني شوقُ اللقاءْ
ا لشوقُ لحضنكَ....لوجهِكَ...لحبكَ
ع يناكَ قدْ ولدتْ في قلبى الصبا...
وأشعلتْ
في صدري نيرانٌ الحب الخامدةَ
عيناكَ بحر احبُ ان أغوصَ بهما
في غيابِكَ .. تضيقُ بي كل الأماكنْ
في غيابِكَ .. تَكبرُ مساحاتُ الحضورِ لديَّ
ووجُهكَ .. يبدو كل شئ ٍ يُحيط بي
مثلَ اسلاك سجنٌ مهجور
صَوتُكَ .. يَحجُبُ كلَ الأصواتِ عني
مِن بينَ صُخور شَواطئ الوهمِ والنسيانْ
أنطوتْ وأطبقتْ على أضلُعي
وبَدتْ نَفسي بإِخراج زَفراتِ قلبي مُتعاقبهَ لا تهدأ
في هذهِ اللحظة ... طـَـويتُ أوراقي
وجَـفَ قلمــي
وسأنتظركَ بفارغِ الصبرِ
أنتظرُ
أشراقة محياكَ
ليرحل َ ذَلكَ الوهمْ مني
ويَحُل الفَرحُ بلقياكْ
ا لى ذَلِكَ الوقت ْ والحنين المتقوقعْ في أعماقي
سأبقى مع قََنديلي المشتعلْ انتظرَْ رجوعكْ
ف ي ليالي الشتاء الباردة
حتى يحلُ ربيعَ عُمري من جديدْ