احاديث قدسيه
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ فليظن بى ماشاء.)
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ وأنا معه اذا دعانى . )
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ وأنا معه اذا ذكرنى . )
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ ان ظن خيرا فخير .. وان ظن شرا فشر .)
* عن رب العزة ... انه تعالى أوحى الى داود : ( وعزتى وجلالى مامن عبد يعتصم بى دون خلقي " أعرف ذلك من نيته " فتكيده السموات والأرض بمن فيها الا جعلت له من بين ذلك مخرجا ... ومامن عبد يعتصم بمخلوق دونى "أعرف ذلك من نيته " الا قطعت أسباب السماء بين يديه ، وأرسخت الهوى من تحت قدميه ... ومامن عبد يطيعنى الا وأنا معطيه قبل أن يسألنى ومستجيب له قبل أن يدعونى ، وغافر له قبل أن يستغفرنى . )
* عن رب العزة ... أنه تعالى أوحى الى داود : ( ياداود ، ان العبد ليأتى بالحسنة يوم القيامة ؛ فأحكمه بها فى الجنة ... قال داود : يارب ،ومن هذا العبد ؟ قال : مؤمن يسعى لأخيه المؤمن فى حاجته يحب قضاءها ، قضيت على يديه أو لم تقض. )
* عن رب العزة ... قال : ( لااله الا الله حصنى ، ومن دخل حصنى أمن من عذابى . )
* عن رب العزة ... قال : ( من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب .. وماتقرب الى عبدى بشئ أحب مم افترضته عليه ... ولايزال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه .. فاذا أحببته : كنت سمعه الذى يسمع به ،وبصره الذى يبصر به ، ويده التى يبطش بها ، ورجله التى يمشى بها ، وان سألنى لأعطينه ، وان استعاذ بى لأعيذنه .. وماترددت فى شئ أنا فاعله ترددى عن قبض نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته . )
* قال داود فيما يخاطب رب العزة : يارب ، أى عبادك أحب اليك أحبه بحبك ؟فقال الله تعالى : ياداود ، أحب عبادى الى : تقى القلب .. نقى الكفين .. لايأتى الى أحد سوءا .. ولا يمشى بالنميمة .. تزول الجبال ولايزول .. أحبنى ، وأحب من يحبنى ، وحببنى الى عبادى .. قال داود يارب ، انك لتعلم انى أحبك ، وأحب من يحبك ؛ فكيف أحببك الى عبادك ؟ فقال تعالى : ذكرهم بآلائ وبلائى ونقمائى ..
ياداود ، انه ليس من عبد يعين مظلوما ، أو يمشى معه فى مظلمته الا أثبت قدمه يوم تزول الأقدام. )
* قال موسى : يارب ، انك تغلق على عبدك المؤمن الدنيا .. ففتح الله له بابا من أبواب الجنة فقال تعالى : هذا ماأعددت له ...قال موسى وعزتك وجلالك وارتفاع مكانك ، لو كان أقطع اليدين والرجلين يسحب على وجهه منذ خلق الى يوم القيامة ثم كان هذا مصيره لكان لم ير بأسا قط ... ثم قال : يارب ، انك تعطى الكافر الدنيا .. ففتح له بابا من أبواب النار ، فقال تعالى : هذا ماأعددت له ، فقال : يارب ، وعزتك وجلالك لو أعطيته الدنيا ومافيها ولم يزل فى ذلك منذ خلق الى يوم القيامة، ثم كان هذا مصيره لكان لم يرخيرا قط. )
* قال موسى : يارب ، وددت أنى أعلم من تحب من عبادك فأحبه ... قال تعالى : اذا رأيت عبدى يكثر ذكرى فأنا أذنت له فى ذلك ؛ وأنا أحبه...واذا رأيت عبدى لايذكرنى فأنا حجبته عن ذلك ؛ وأنا أبغضه . )
* قال موسى : يارب ، علمنى شيئا أذكرك وأدعوك به ... قال تعالى :
( ياموسى قل لااله الا الله ) قال : يارب ، كل عبادك يقول هذا ... قال تعالى :( قل لااله الا الله) ... قال : لااله الا أنت .. يارب، انما أريد شيئا تخصنى به .. قال تعالى :( ياموسى ، لو أن السموات السبع وعامرهن غيرى والأرضين السبع فى كفة ، ولااله الاالله فى كفة ، مالت بهن لااله الاالله . )
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ فليظن بى ماشاء.)
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ وأنا معه اذا دعانى . )
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ وأنا معه اذا ذكرنى . )
* عن رب العزة ... قال : ( أنا عند ظن عبدى بى ؛ ان ظن خيرا فخير .. وان ظن شرا فشر .)
* عن رب العزة ... انه تعالى أوحى الى داود : ( وعزتى وجلالى مامن عبد يعتصم بى دون خلقي " أعرف ذلك من نيته " فتكيده السموات والأرض بمن فيها الا جعلت له من بين ذلك مخرجا ... ومامن عبد يعتصم بمخلوق دونى "أعرف ذلك من نيته " الا قطعت أسباب السماء بين يديه ، وأرسخت الهوى من تحت قدميه ... ومامن عبد يطيعنى الا وأنا معطيه قبل أن يسألنى ومستجيب له قبل أن يدعونى ، وغافر له قبل أن يستغفرنى . )
* عن رب العزة ... أنه تعالى أوحى الى داود : ( ياداود ، ان العبد ليأتى بالحسنة يوم القيامة ؛ فأحكمه بها فى الجنة ... قال داود : يارب ،ومن هذا العبد ؟ قال : مؤمن يسعى لأخيه المؤمن فى حاجته يحب قضاءها ، قضيت على يديه أو لم تقض. )
* عن رب العزة ... قال : ( لااله الا الله حصنى ، ومن دخل حصنى أمن من عذابى . )
* عن رب العزة ... قال : ( من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب .. وماتقرب الى عبدى بشئ أحب مم افترضته عليه ... ولايزال عبدى يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه .. فاذا أحببته : كنت سمعه الذى يسمع به ،وبصره الذى يبصر به ، ويده التى يبطش بها ، ورجله التى يمشى بها ، وان سألنى لأعطينه ، وان استعاذ بى لأعيذنه .. وماترددت فى شئ أنا فاعله ترددى عن قبض نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته . )
* قال داود فيما يخاطب رب العزة : يارب ، أى عبادك أحب اليك أحبه بحبك ؟فقال الله تعالى : ياداود ، أحب عبادى الى : تقى القلب .. نقى الكفين .. لايأتى الى أحد سوءا .. ولا يمشى بالنميمة .. تزول الجبال ولايزول .. أحبنى ، وأحب من يحبنى ، وحببنى الى عبادى .. قال داود يارب ، انك لتعلم انى أحبك ، وأحب من يحبك ؛ فكيف أحببك الى عبادك ؟ فقال تعالى : ذكرهم بآلائ وبلائى ونقمائى ..
ياداود ، انه ليس من عبد يعين مظلوما ، أو يمشى معه فى مظلمته الا أثبت قدمه يوم تزول الأقدام. )
* قال موسى : يارب ، انك تغلق على عبدك المؤمن الدنيا .. ففتح الله له بابا من أبواب الجنة فقال تعالى : هذا ماأعددت له ...قال موسى وعزتك وجلالك وارتفاع مكانك ، لو كان أقطع اليدين والرجلين يسحب على وجهه منذ خلق الى يوم القيامة ثم كان هذا مصيره لكان لم ير بأسا قط ... ثم قال : يارب ، انك تعطى الكافر الدنيا .. ففتح له بابا من أبواب النار ، فقال تعالى : هذا ماأعددت له ، فقال : يارب ، وعزتك وجلالك لو أعطيته الدنيا ومافيها ولم يزل فى ذلك منذ خلق الى يوم القيامة، ثم كان هذا مصيره لكان لم يرخيرا قط. )
* قال موسى : يارب ، وددت أنى أعلم من تحب من عبادك فأحبه ... قال تعالى : اذا رأيت عبدى يكثر ذكرى فأنا أذنت له فى ذلك ؛ وأنا أحبه...واذا رأيت عبدى لايذكرنى فأنا حجبته عن ذلك ؛ وأنا أبغضه . )
* قال موسى : يارب ، علمنى شيئا أذكرك وأدعوك به ... قال تعالى :
( ياموسى قل لااله الا الله ) قال : يارب ، كل عبادك يقول هذا ... قال تعالى :( قل لااله الا الله) ... قال : لااله الا أنت .. يارب، انما أريد شيئا تخصنى به .. قال تعالى :( ياموسى ، لو أن السموات السبع وعامرهن غيرى والأرضين السبع فى كفة ، ولااله الاالله فى كفة ، مالت بهن لااله الاالله . )